وقد كان الطريق الملكي هو الذي يوصل ما بين سوسة مع العواصم الواقعة إلى الشرق، وهي برسبوليس و باسارغاد في إقليم برسيس (كان للإمبراطورية الفارسية العديد من العواصم)، فكانت هذه الدن هي الوجهات الطبيعية التي ستؤول إليها حملات الإسكندر.
A Royal Road connected Susa with the more eastern capitals of Persepolis and Pasargadae in Persis (the Persian Empire had several “capitals”), and was the natural venue for Alexander’s continued campaign.
أمثلة سياقية أخري متشابهة
في عصر الأخمينيين، كانت تقع شيراز على طريقه من شوشان إلى برسيبوليس وباسارغاد.
In the Achaemenian era, Shiraz was on the way from Susa to Persepolis and Pasargadae.
55- ولاحظت مؤسسة دورانديشان باسارغد ارتفاعاً في البطالة وزيادة في التهميش وانخفاضاً في نسبة المشاركة الاقتصادية ونمواً اقتصادياً سلبياً على مدى السنتين الماضيتين وتراجعاً في القدرة الشرائية العامة(83).
Dadandishan of Pasargad Institute noted a rise in unemployment, an increase in marginalization, a drop in the economic participation rate, negative economic growth over the past two years, and a reduction in the people’s purchasing power.